وترية صورة الاخلاص فى صورة ينفر منها
وهى الخروج عن حكم العقل المعيشى والمداراة والمداهنة
التى بها اندراج حال صاحبها ومشيه بين الناس
فمتى اخلص اعماله
ولم يعمل لاحد شيئا تجنبهم
وتجنبوه وابغضهم وابغضوه
وعاداهم وعادوه وسار على جادة فينفر من ذلك اشد النفار
وغايته ان يخلص فى القدر اليسير
من اعماله التى لا تتعلق بهم
وسائر اعماله لغير الله
وهى الخروج عن حكم العقل المعيشى والمداراة والمداهنة
التى بها اندراج حال صاحبها ومشيه بين الناس
فمتى اخلص اعماله
ولم يعمل لاحد شيئا تجنبهم
وتجنبوه وابغضهم وابغضوه
وعاداهم وعادوه وسار على جادة فينفر من ذلك اشد النفار
وغايته ان يخلص فى القدر اليسير
من اعماله التى لا تتعلق بهم
وسائر اعماله لغير الله
0 التعليقات:
إرسال تعليق